الكاتب : احمد الرباكي ..
ضمن اهم النقاط التي خرج بها البيان الختامي للقاء التشاوري لابناء وادي حضرموت والذي دعت اليه لجنة متابعة قضية خشامر تفعيل دور المرجعيات الحضرمية للقيام بالدور المناط بها والقيام بمسؤلياتها تجاه المجتمع
وفي ذات السياق قام رئيس لجنة متابعة قضية خشامر الشيخ عبدالله بن سالم بن علي جابر بجولة في انحاء الوادي لزيارة عدد من المرجعيات الحضرمية والمشائخ والاعيان ورجال الدين والتقى الخميس الماضي في مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون نخبة من العلماء والسادة والمشايخ والأعيان و الوجهاء من مختلف مدن الوادي و وبحضور الشيخ عبدالله بن سالم بن علي جابر شيخ قبيلة آل علي جابر والمؤرخ جعفر السقاف والسيد محمد حسن بن عبيداللاه السقاف والشيخ عبدالرحمن باعباد .
حيث بحث الجميع مختلف القضايا ذات الطابع الأمني والإجتماعي والتوعوي وسبل تعزيز اللحمة الحضرمية فيما يفرضه واقع وادي حضرموت على وجه الخصوص من تدارس و تشاور و قد انتهى الجميع بإجماع إلى ضرورة مواصلة هذه اللقاءات التي يوجبها الواقع والمسؤولية الآنية والتاريخية و إعادة تفعيل دور المرجعية والالتفاف حولها للخروج من بعض المعضلات و المستجدات التي تهدد الأمن والاستقرار وتغيير نمط مسار الحياة المألوفة و القيم التربوية العريقة و للنهوض بوادي حضرموت وعمومها إلى ما يتلاءم مع شخصية و كرامة الإنسان الحضرمي وسمعته المثلى و تاريخه ومجده التليد والسعي في تحقيق ذلك بجدية وبروح الفريق الواحد في مختلف السبل و سيكون لاحقاً لقاءات أخرى مع العديد من الشخصيات البارزة في وادي حضرموت.
وفي ذات السياق قام رئيس لجنة متابعة قضية خشامر الشيخ عبدالله بن سالم بن علي جابر بجولة في انحاء الوادي لزيارة عدد من المرجعيات الحضرمية والمشائخ والاعيان ورجال الدين والتقى الخميس الماضي في مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون نخبة من العلماء والسادة والمشايخ والأعيان و الوجهاء من مختلف مدن الوادي و وبحضور الشيخ عبدالله بن سالم بن علي جابر شيخ قبيلة آل علي جابر والمؤرخ جعفر السقاف والسيد محمد حسن بن عبيداللاه السقاف والشيخ عبدالرحمن باعباد .
حيث بحث الجميع مختلف القضايا ذات الطابع الأمني والإجتماعي والتوعوي وسبل تعزيز اللحمة الحضرمية فيما يفرضه واقع وادي حضرموت على وجه الخصوص من تدارس و تشاور و قد انتهى الجميع بإجماع إلى ضرورة مواصلة هذه اللقاءات التي يوجبها الواقع والمسؤولية الآنية والتاريخية و إعادة تفعيل دور المرجعية والالتفاف حولها للخروج من بعض المعضلات و المستجدات التي تهدد الأمن والاستقرار وتغيير نمط مسار الحياة المألوفة و القيم التربوية العريقة و للنهوض بوادي حضرموت وعمومها إلى ما يتلاءم مع شخصية و كرامة الإنسان الحضرمي وسمعته المثلى و تاريخه ومجده التليد والسعي في تحقيق ذلك بجدية وبروح الفريق الواحد في مختلف السبل و سيكون لاحقاً لقاءات أخرى مع العديد من الشخصيات البارزة في وادي حضرموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق